LITTLE KNOWN FACTS ABOUT بنرات إعلانية.

Little Known Facts About بنرات إعلانية.

Little Known Facts About بنرات إعلانية.

Blog Article




يقع الكثير من الأشخاص في خطأ شائع عند كتابة النص داخل البنر، إذ يسترسلون في كتابة تفاصيل كثيرة غير مهمة، الأمر الذي يقلل من استيعاب العميل للرسالة التسويقية ويصبح مشتتًا.

فمثلًا، بمجرد نقر العميل المحتمل على البنر الإعلاني السابق لأبل كارد، فسينتقل إلى صفحة هبوط انتقالية تُكمِل تناغُم القصة التسويقية التي بدأت في نص تصميم البنر وتؤكد مصداقيتها. لاحظ بداية صفحة الهبوط:

على سبيل المثال، إذا أردت تصميم بنر خاص بمتجر إلكتروني لبيع الأحذية النسائية، فإن العنوان الرئيسي قد يكون على شكل: “تسوّقِ أحدث موديلات الأحذية النسائية”.

والهدف من تصميم بنرات إعلانية لنشاطك التجاري هو نقل الزوار من صفحة المضيف إلى صفحتك بمجرد النقر عليها، إذ يكون البنر مرتبطًا برابط لتوجيه الزوار. ومن جهة أخرى، فمن الممكن تصميم بنر لأغراض الطباعة، لاستخدامه في الحملات الإعلانية للعلامات التجارية في الطرق والشوارع، بهدف الوصول إلى قطاع أكبر من العملاء المستهدفين، وتعزيز حضور العلامة التجارية في السوق.

ابدأ الآن باستخدام بنر جاهز للتصميم وأنشئ بانر احترافي بسهولة في خلال دقائق، واضمن لعلامتك التجارية مكاناً يليق بها وسط منافسينك.

يساعد ذلك العملاء على فهم مضمونها خلال ثوانٍ، ويرسخ العلامة التجارية بأذهانهم، ما يجعلهم يتذكرونها في كل مرة يشاهدون فيها اسم أو شعار شركتك.

يوجد نوعين من الخلفيات؛ أولهما الخلفية العادية التي تتكون من ألوان فقط، وثانيهما الخلفية المركبة التي تحتوي على عدة رسومات أو عناصر مرئية. يفضّل استخدام النوع الأول إن كانت توجد صور للمنتج أو الخدمة، فوجود خلفية مركبة بهذه الحالة يشتت المشاهد ويزعجه.

من الأفضل إن كنت ستشتري مساحة إعلانية اضغط هنا في أحد المواقع، أن يكون تصميم البنر ملائمًا للموقع الذي ستعرض فيه، من حيث الألوان وتنسيق الصفحة، ولكن يجب أن يكون ظاهرًا أيضًا أنه إعلان ولديه قابلية النقر أيضًا.

ما نستنتجه عند تصميم بنر ألا يكون مزدحمًا بالنصوص، بالتالي عليك أن تضحي بالكثير من المعلومات وتكتفي بالضروري جدًا، وتضع جملة واحدة تحت الأضواء، هذه هي ما تريد لعميلك أن يراها بمجرد أن تقع عينه عليها.

يمكنك إضافته في نهاية منشور أو مقالة، أو خلال المحتوى النصي، كما يعدّ خيار جيد لاستخدامه في الإعلانات الصورية.

وكمثال على اتساق تصميم البنر مع هوية العلامة التجارية من عدمه، لنفترض مثلًا أن أحد المصممين يعمل على تصميم بنر للعلامة التجارية كوكاكولا، فاستخدَم مزيجًا من تدريجات اللون الأزرق، فلا شك أن ثمة خطأ كبير في مجاراة هوية العلامة المشهورة بين الجمهور باللون الأحمر، ولا يُعدّ هذا تقييدًا للإبداع بالتأكيد، إذ كان الأجدر بتصميمه الإبداعي أن يتحرك بالتوازي مع هوية العلامة التجارية لا أن يُحدِث اضطرابًا فيها بمخالفتها.

لذلك؛ لا يفضل المبالغة في استخدام الكثير من الصور داخل البنرات إذا لم يكن المنتج مادي أو إن كنت قادرًا على توضيح فكرة المنتج بشكل أفضل دون الحاجة إلى إضافة صور متعددة.

لذا يجب أن تحدد في هذه الخطوة هدفك بوضوح، لتستهدف العملاء المهتمين وتخصص فحوى رسالتك، وتكون قادرًا على تحليل حملتك وقياس مدى نجاحها.

يجب أن يتسق تصميم البنر مع هوية العلامة التجارية ورسالتها وأهدافها. وإلمام المصمم بتلك الهوية وقدرته على محاكاتها وتعزيزها ضرورة لا بد منها من أجل تصميم بنرات ناجحة، لأن البنر الإعلاني الناجح ليس هو الأجمل شكلًا فقط -كما سنوضح لاحقًا- بل هو الذي يتناغم مع صوت العلامة التجارية ونبرتها اللذان تعوّدت أن تخاطب بهما الجمهور المستهدف.

Report this page